إشراقات صباحية 2

إشراقات صباحية 2
المؤلف ثقافة وترفيه
تاريخ النشر
آخر تحديث

 إشراقات صباحية 2


إشراقات صباحية 2




إشراقات الصباح تبدأ بقراءة الأذكار وبالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم . وهي أعمال مستحبة أوصى بها ديننا الحنيف، والتي يترتب عنها الخير والبركة ، وفي مدونة ثقافة وترفيه ، سنضع بين قرائنا الكرام مجموعة من الأدعية الصباحية.

وفي ثقافتنا الإسلامية ، توجد العدبد من صيغ الدعاء في الصباح والتي يمكن ملازمتها والدعاء خلال كل صباح ، طمعا في أن يكون يومنا مباركًا.

دعاء إشراقة الصباح لهذا اليوم

اللهم صب علينا الخير صبًا صبًا ولا تجعل عيشنا كدًا كدًا

من أدعية إشراقة الصباح

  • اللَّهُمَّ إني أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض أن تجعل أحبتي في هذا الصباح في حرزك وحفظك وجوارك وتحت كنفك، اللَّهُمَّ ألبسهم ثياب الصحة والعافية، وارزقهم من واسع رزقك، وتقبل أعمالهم بالقبول الحسن يا الله.
  • اللَّهُمَّ يا فاتح الأبواب، ومنزل الكتاب، وجامع الأحباب، ارزق أحبتي رزقاً كالأمطار، واجمعهم بكل من يحبون، وهوّن عليهم كل صعب، واجعل لهم في هذا الصباح من كل همٍّ فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً.
  • "اللَّهُمَّ إني أَسْأَلُكَ العافيةَ في الدنيا والآخرةِ، اللَّهُمَّ إني أَسْأَلُكَ العَفْوَ والعافيةَ في دِينِي ودُنْيَايَ، وأهلي ومالي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْراتِي وآمِنْ رَوْعاتِي، اللَّهُمَّ احْفَظْنِي من بينِ يَدَيَّ، ومن خَلفِي، وعَن يَميني، وعَن شِمالي، ومِن فَوقي، وأعوذُ بعَظَمَتِكَ أن أُغْتالَ من تَحتي" عن عبد لله بن عمر إسناده صحيح، ويعتبر هذا الحديث الشريف من الأدعية المباركة التي كان يرددها الرسول عليه الصلاة والسلام حيث يسأل الله العفو والمغفرة في كل صباح ومساء، وأن يحفظ الله أهله وماله ويبعث في قلبه الأمان من الخوف والفزع وأن يحفظه الله من كل مكروه.

  • "يارب في هذا الصباح، امنحنا أكاليلا من الراحة والهدوء، وانثر السعادة على أبواب قلوبنا، وطوقنا بالأمان والسكينة، واجعل لنا من كل ضيق مخرجًا، وارزقنا ما نتمنى من حيث لا نحتسب".
  • "اللهم إني أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السموات والأرض أن تجعل أحبتي في حرزك وحفظك وجوارك وتحت كنفك، اللهم ألبسهم ثياب الصحة والعافية، وارزقهم من واسع رزقك، وتقبل أعمالهم بالقبول الحسن يا الله".
  • اللَّهُمَّ إنا نسألك باسمك العظيم الأعظم، الذي إذا دُعيت به أجبت، وإذا سُئِلت به أعطيت، وبأسمائك الحسنى كلها، ما علمنا منها وما لم نعلم، أن تستجيب لنا دعواتنا، وتحقق رغباتنا، وتقضي حوائجنا، وتفرج كروبنا، وتغفر ذنوبنا، وتستر عيوبنا، وتتوب علينا، وتعافينا، وتعفو عنا، وتصلح أهلينا وذريتنا، وترحمنا برحمتك الواسعة، رحمة تغنينا بها عن رحمة من سواك.

من المؤكد أن الله سيستجيب لدعائنا آجلا أو عاجلا مصداقا لقوله تعالى : " أدعوني أستجب لكم ".





تعليقات

عدد التعليقات : 0